لحظة ٱعتراف
... أعترف بأني مدين للكثيرين
, مدين لأمّي ثم أمّي، ثم أمّي ثم أبي... ثم صديقي
... ومدين لمن أهداني جرحي فلولاه لا كتبت
... مدين للشعر بقصائد لا متناهية
... كم كنتُ مكبّلا بين الكلمات و الأحلام
... لا بدّ لي من قوّة ليصير حلمي واقعيّا
... متعب، متعب من التفكير و المشوار العسير
فكيف النهاية و ماذا سيكون المصير
!!!