كم قتلت اليوم يا فلادمير ؟أربعة طيور و شاعرقالها و هو يمسح الغبار عن البندقية ... إلتقيته هناك بين الصخور الضبابية، أو لعله كان على الكثبان الرملية في مخيلتيقلت لماذا أنت دائما على سفر؟قال أعلنت الحرب منذ بداية الأزل، غير أن الصيد شحيح و الجو مطر...و...
في أمسّ الحاجة أجلس وحيدا و قلبي المنفطر في أمسّ الحاجة أجد نفسي وحيدا في هاوية أو منحدر و قد عيروني كثيرا بطيش الصّغر... و سأستمرّ في إقناع البشر...بضرورتي للسّفر و بقلب حجر... سأواصل طريقي في المطر و لأني في أمسّ الحاجة للإبتعاد عن هاته الحفر سأمرّ......
إتهمونا بالإحساس المفرطِ و الغضبِ و الإسراع للغلطِ و كنتُ عند سماعي لغيري بمنبسطِ و كان الغير لسماع رأيي بمحْبطِ فلا تظنّنَ تشبّثي برأيي عنادًا و لا تجعلني في بِرك الغضب أتخبطِ ثمّ تدّعي ما تدّعي محاولاً دون جدوى أن تضعني موضعَ الغلطانِ المتسلطِ إنّي...
أدخّن سيجارةً لأنساكِ... أأنسى سنينًا ضاعت في هواكِ و أخرج عن طوع قلبي و أصرخ ... سآآآعات من طول جفاكِ و أذكر نجما شماليا مشرقًا ... تراءى لظلّي في ليل نجواكِ و تهمس لي نفسى كلّما ... نظرت خلسةً إلى بريق عيناكِ اليوم كتبت قصيدةً لكنّها ... ذكريات أليمة...
آن أن أكتبَ لكِ يا ملاكي ما لم أكتبه لامرأة إلاّك نواقيس غريبة في قلبي قد دقّت تلاشى على إثرها غضبي و عنه جدران الخوف قد ٱنشقت ... في البداية أريد أن أهدي لك القصيدة و إني لأأسف لكون أفكاري كانت عنيدة وسط ضجيج الأفكار كنت أغضب و عن هجر أحضانك كنت البارحة...
اليوم بش نحكيلكم على جدي شويا و باللّي نحكي ... عمري ماني بش نجّم نوصّللكم قيمتو الحقّانية جدي إسمو صالح و كان إنسان تقيّ و كان وقت الغصرة و المحنة أكثر من قويّ جدي كان يفيق كل يوم مع 4 بش يخرّج السّعي و رغم إنو كان أمّي ... كانت عندو درجة كبيرة من الوعي...
... لوقع الموت علينا ميتة ثانية ... ميتة تأخذ الروح لتترك الجسد ساعات... في ثانية ... نحيا لنموت أو نموت لنحيا ... و نحيا أمواتا سعيا وراء حياة فانية ... إن لم يدركك الموت حيث تكون ... فحتما سيدركك الصدى ... حتما سيغمرك السكون ... سنحيا فوق هذه الأرض...
...من أكون أنا ... بدون ذاكرتي بدون ذاكرة الأرض... من !!!؟ ...لا أحسّ إلا بتشويش في الذاكرة ...يمنعني أحياناً من المذاكرة أو التّفكير ...كأنّي شبح أو حيّ ميّت في حالة إغماء أو تخدير ...مَنْ أنا مِن بعد أخطائي ...مِن بعد حزني و توتّري ... في بُعد أصدقائي...
... ربما يعجز مجازي عن وصفك بإيجازِ ... عيناك بحر في يوم ريح ... عيناك در حوريّ من أرض الحجاز عيناك حضن مريح ... عيناك طيبة الفقير أو تكبر البرجوازي ... و لا شيء يدفعني لِ القدوم إلى الجامعة ... إلا أن أراك قربي ملاكِي تضحكين ... و نضحك سويا و نرقص من...
... أعترف بأني مدين للكثيرين , مدين لأمّي ثم أمّي، ثم أمّي ثم أبي... ثم صديقي ... ومدين لمن أهداني جرحي فلولاه لا كتبت ... مدين للشعر بقصائد لا متناهية ... كم كنتُ مكبّلا بين الكلمات و الأحلام ... لا بدّ لي من قوّة ليصير حلمي واقعيّا ... متعب، متعب من...