أحبك أكثر
... فكرت للحظات أني أفتقدك
...قبل سنوات كنت حبيبتي
بعد سنوات، صرت حبيبتي
...و بين هذا و ذاك وقفت أمامك، في الجهة المقابلة
في درب النسيان... مع الجهة الغالبة
...و كنا نعلم أن الحنين لن ينفع
...أ لأننا أحببنا ... نعم، الحب أرفع
...و أرفع من أن يكون ريحا عابرة
...بين حبيبين ٱلتقيا على جهة، و جهة مقابل
...و لكني أهديك قلبي الضحية
...شعرا كتبته لحظات الوصية
...قد نحيا عاما أو ٱثنين
...و بعد عامين قد يحيا حبنا أبتر
...سنعيش حياة واحدة، نموت فيها مرات أو أكثر
...أما آن لحبنا أن يصحو من سباته الشتوي
!!!أما آن لدربنا أن يزهر
...!!!أحبك قبل الموت و بعده... أحبك كثيرا من الماضي
...أحبك اليوم، غدا بعد يومين ، بعد جيل أو أكثر
...أو أكثر